لا تسألوا جسيكار ولا فرانسوا.. بل اسألوا الدولار - الفرنك: إلى الوراء.. استمر - تدخل المارك جمد تراجعه وسحب الرساميل العربية والأجنبية سيكون الضربة القاضية ع. ب مجلة النهار العربي والدولي إقرأ المزيد