جاري التحميل

المقالات: (أسد الأشقر، كعادته، لا يعرف الفتور. وهو هنا يغلي ويتسائل ويجادل في موضوع الفصحى والعامية، لا لمناسبة صدور كتاب الولادة الثانية ليوسف الخال، إنما لمناسبة حديث أفضى به يوسف الخال إلى النهار العربي والدولي - لندع الفصحى تتابع تحررها قبل أن نحكم عليها اعتباطا)